المرأة 0000
إنقيادها وقيادتها
المرأة في إنقيادها00هي كاأنقياد الحضارة العربية
الأعمى للمدنية الغربيةوما ساء منها0
فهي حينها تكون مسلوبة الإرادة تؤمر فتطيع
وكأن النساء قطيع من الخراف
فلا رأي لها ولاوزن لها ولاشيء لها إلا أن تؤمر 0
فيامعشر من تناقص دينه ومن زاد جهله إرحموا من كانت لها الرحمة
ومن لها العيش يطيب0000
0000000000
والمرأة في قيادتها00هي كقيادة الذئب للحمل
هي قيادة أحقاد تراكمت عبر السنين
لا تلبث تصدق أن صارت لها صطوة على الرجال
وكأنهم غزاة عرضها وفاتحوا أرضها00
فتصبح معهم كأنها لبوة تدفع عن بناتها سخط الرجال
فيا أيها الأم والأخت والبنت كوني رحيمة وناعمة
كزهر الياسمين كوني الأنثى التي خلقتي عليها ولا تكوني غير ذلك
00000000000000000